مشاريع سقيا الماء: قطرة تُحيي الأمل وتُثمر الأجر

مشاريع سقيا الماء: قطرة تُحيي الأمل وتُثمر الأجر

مشاريع سقيا الماء: قطرة تُحيي الأمل وتُثمر الأجر

Blog Article

تُعد مشاريع سقيا الماء من أعظم أبواب الخير التي تتبناها الجمعيات الخيرية، نظراً لما للماء من أهمية في حياة الإنسان، ولما يحمله هذا العمل من أجر عظيم وصدقة جارية لا ينقطع أثرها. ومن بين المبادرات الرائدة في هذا المجال، تبرز جمعية قاصد الخيرية بمجموعة من مشاريع سقيا الماء التي تستهدف مختلف الفئات والمواقع ذات الحاجة.



لماذا مشاريع سقيا الماء؟


لأن "أفضل الصدقة سقي الماء" كما أخبر النبي ﷺ، فإن المساهمة في هذه المشاريع تمثّل بابًا مفتوحًا للأجر المستمر، وفرصة حقيقية لرد الجميل للمجتمع، وتخفيف معاناة العطش عن المحتاجين، سواء كانوا حجاجًا أو مارة أو طلابًا أو أسرًا فقيرة.



أبرز مشاريع سقيا الماء لدى جمعية قاصد:




  • سقيا الحرم: توفير الماء داخل الحرم المكي وخدمة ضيوف الرحمن.




  • سقيا الحاج: توزيع عبوات الماء في المشاعر المقدسة أثناء الحج.




  • سقيا يوم عرفة: تقديم الماء للحجاج في أعظم أيام العام.




  • سقيا عامة: تركيب برادات مياه في المساجد والمرافق العامة.




كيف تساهم؟


بخطوات بسيطة، يمكنك اختيار المشروع الذي تود دعمه والمبلغ المناسب لك، والتبرع مباشرة من خلال منصة إلكترونية آمنة وموثوقة، لتكون جزءًا من هذا الأثر العظيم.






مشاريع سقيا الماء ليست فقط توفيرًا لحاجة جسدية، بل هي رسالة رحمة وسعي لنيل الأجر المستمر في الحياة وبعد الممات. بادر بالمساهمة في هذه المشاريع المباركة، فربّ قطرة ماء تُكتب بها الجنة.





Report this page